آڶڶهمِ صڶ عَڶى مِحمِد ۈآڶ مِحمِد
آڶـسـڶآمِـ عَڶيكـمِـ ۈرحمِة آڶڶه ۈبركـآٺه,,,
ۈرد في رۈآية أن رآئحة آڶمِڶآئكـة هي رآئحة يآسمِين آڶجنة ، ۈرآئحة أرۈآح آڶأنبيآء رآئحة سفرجڶ آڶجنة . ۈأبشركـمِ آڶآن بهذه آڶبشرى :
إن آڶڶه سبحآنه ۈٺعَآڶى ۈعَد أن مِڶآئكـة آڶرحمِة ٺبشر آڶمِؤمِن في آخر سآعَة مِن عَمِره ۈٺطمِئنه . مِآ أجمِڶ أن يشمِ آڶمِرء في آخر سآعَة مِن عَمِره عَطر يآسمِين آڶجنة يفۈح مِن مِڶآئكـة آڶرحمِة ، طڶآئعَ آڶجنة ۈبشآئرهآ . ۈبعَضهمِ يشمِ إضآفة إڶى رآئحة آڶيآسمِين رآئحة آڶۈرد آڶأحمِر أيضآ ۈهي رآئحة آڶحۈر آڶعَين .
في خبر عَن رسۈڶ آڶڶه (ص) أن إبنٺه فآطمِة آڶزهرآء (عَ) ڶهآ رآئحة آڶأنبيآء ۈآڶمِڶآئكـة ۈآڶحۈر أي رآئحة سفرجڶ آڶجنة ۈيآسمِينهآ ۈۈردهآ ،
(( مِآ عَند آڶصآڶحين ۈآڶأخيآر جمِيعَآ ، إجٺمِعَ عَندكـ))..
يآ ۈجيهةً عَند آڶڶه إشفعَي ڶنآ عَند آڶڶه .